بعد قطيعة دامت أكثر من عقد من الزمن، على جميع المستويات، السياسية والاقتصادية وغيرها، تعاود اليوم الكثير من الدول العربية إلى تجديد مسار علاقاتها مع سوريا، فعلى الرغم من لغة القطيعة التي كانت تستخدمها الدبلوماسيات العربية تجاه سوريا والأسد بالتحديد، نلاحظ اليوم تغيّراً واضحاً في لهجتها الدبلوماسية تجاه الرئيس السوري، في مؤشر على انتهاج سلوك سياسي مغاير عمّا كان عليه في السابق…للأطلاع وتحميل مضمون المقالة يرجى الضغط على الرابط:https://t.me/hammurabicenter2021/1114
قراءة المزيد
منذ يوم واحد
الصراع القادم بين إسرائيل وإيران قد يكون في الفضاء السيبراني
منذ يوم واحد
توقيع الاتفاقيات التركية- العراقية اثر زيارة اردوغان
منذ يومين
مشروع الشرق الاوسط الكبير
منذ 5 أيام
بين هتافات النصر والاخفاقات الاستراتيجية (استقالة رئيس المخابرات الاسرائيلية)
منذ 5 أيام