بعد قطيعة دامت أكثر من عقد من الزمن، على جميع المستويات، السياسية والاقتصادية وغيرها، تعاود اليوم الكثير من الدول العربية إلى تجديد مسار علاقاتها مع سوريا، فعلى الرغم من لغة القطيعة التي كانت تستخدمها الدبلوماسيات العربية تجاه سوريا والأسد بالتحديد، نلاحظ اليوم تغيّراً واضحاً في لهجتها الدبلوماسية تجاه الرئيس السوري، في مؤشر على انتهاج سلوك سياسي مغاير عمّا كان عليه في السابق…للأطلاع وتحميل مضمون المقالة يرجى الضغط على الرابط:https://t.me/hammurabicenter2021/1114
قراءة المزيد
الاصدرات
معضلة الممرات البحرية الشرق أوسطية
منذ يوم واحد
منذ 8 ساعات
كيف يمكن أن تصبح الحرب في أوكرانيا نووية عن طريق الصدفة
منذ 8 ساعات
فوز الرئيس الامريكي دونالد ترامب وتداعياته على (الشرق الاوسط)
منذ 9 ساعات
التنمية المستدامة في العراق : المؤشرات، الفرص ، التحديات
منذ 9 ساعات
تحولات مراكز القوة والنفوذ في المحيط الهاديوجواره الجيوبوليتيكي
منذ يوم واحد