على الرغم من الانسحاب العسكري الإماراتي من اليمن في العام 2019م وإنهاء تواجد قواتها هناك، إلا أنّ التدخلات الإماراتية بقيت مهيمنة في أجزاء واسعة من اليمن، تارة بزيادة تمويل الأحزاب المدعومة من قبلها، وأخرى بتدريب قوات يمنية عسكرية موالية لها أُطلق عليها “ألوية العمالقة”. فضلاً عن ذلك عادت الإمارات مرة أخرى إلى اليمن مؤخراً بطلب من السعودية، بعد أن فشلت السعودية في منع تقدم أنصار الله الحوثيين من التقدّم في منطقة مأرب الغنية بالنفط، ووافقت الإمارات على طلب المساعدة السعودية بعد موافقة الأخيرة باستبدال محافظ شبوة الموالي للسعودية بآخر موالٍ للإمارات، لتنفيذ استراتيجية الضغط على أنصار الله الحوثيين من أجل التفاوض، وبهدف تقوية وكلائها في الجنوب اليمني، وأيضاً من أجل وقف التقدم المذهل الذي يحققه الحوثيون في مأرب…لتحميل تقدير الموقف يرجى الضغط على الرابط التالي: https://t.me/hammurabicenter2021/1174
قراءة المزيد
المقالات
حروب ونزاعات دولية ما تديك الدرب!
منذ 3 أيام
المقالات
نتنياهو يسعى للحرب، وبايدن يسعى للتهدئة
منذ 3 أيام
منذ يومين
المياه المضطربة: فهم الأمن المائي العالمي
منذ يومين
الردع بدلاً من الصبر: الضربات المتبادلة بين إيران والكيان الصهيوني وأثرها على قواعد الاشتباك في المنطقة
منذ 3 أيام
حروب ونزاعات دولية ما تديك الدرب!
منذ 3 أيام
نتنياهو يسعى للحرب، وبايدن يسعى للتهدئة
منذ 4 أيام